نايف القانص يُعدّ حزب الإصلاح أحد أكثر القوى السياسية اليمنية إثارةً للجدل، نظرًا لتقلّب مواقفه وتناقضها عبر مختلف المراحل السياسية التي مرّت بها البلاد. فمنذ
عبدالوهاب قطران اليوم السبت ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٥، نصل إلى محطة موجعة في مسيرة البحث عن العدالة؛ فقد مضى على اعتقال أخي الشيخ عارف قطران ونجله
عبدالوهاب قطران 96 يوماً من الوجع.. 63 يوماً من “العَدَم” أنا القاضي عبدالوهاب قطران، لا أكتبُ اليوم لأكرر خبراً، بل لأصرخ في وجه الصمت الذي
من المقرر أن تشهد العاصمة العُمانية مسقط غداً الخميس جولة جديدة من المشاورات اليمنية اليمنية بشأن ملف الأسرى والمعتقلين، برعاية الأمم المتحدة. ونقل الصحفي
عبدالوهاب قطران في الخامس عشر من فبراير 2024، كنتُ غائبًا في عتمة الزنزانة الانفرادية، محاصرًا بخوفٍ كثيف يهبط على الروح مثل حجر لا يُزاح. وفي
آزال الجاوي تشير المعطيات الإقليمية إلى أن المنطقة ربما تكون على أعتاب حرب واسعة بين لبنان وإسرائيل، ومن المرجّح أن تبادر صنعاء إلى تقديم إسناد
عبدالوهاب قطران أيعقل أن تبلغ بكم الخفّة والجرأة حدَّ اعتقال شيخٍ كبير وقور، وعالمِ اجتماع جليل، ومفكّرٍ رصين، رجلٍ حكيم بلغ من العمر ثمانين عامًا؟!
محمد المقالح لا يمكن لاي عقل رشيد ان يصدق اي تهمة ضد الدكتور حمود العودي سواء كانت صغيرة او كبييرة معقوله او غير معقوله فلا
نايف القانص المفاوضون من أجل السلام هم أنفسهم تجّار الحروب، فهل يستطيع تاجر الحرب أن يحقق السلام؟ وهل يمكن لمن تحسّنت أوضاعهم في زمن الأزمات
نايف القانص منذ 2011 واليمن يعيش حالة اضطراب وعدم استقرار وحتى عام 2014، دخل اليمن في واحدة من أعقد أزماته السياسية في تاريخه الحديث، بعد
محمد المقالح الحل السياسي في اليمن لم يعد ممكنا والحرب من اجل وحدة وسيادة اليمن مصلحة امريكية صهيونية وستحولها الى حرب اهلية يجب ان لا
نايف القانص بعد كل ما شهدته اليمن من معاناة وتمزق وتشريد، آن الأوان لوقفة صادقة مع الذات، ومراجعة شاملة للمسار، والاعتراف بالأخطاء، وتقديم التنازلات من