قالت وزارة المالية الإسرائيلية، الاثنين، إن الإنفاق على الحروب الدائرة مع كل من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة وحزب الله في لبنان منذ أكتوبر
أثارت إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت ردود فعل قوية في خضم الحرب التي تخوضها إسرائيل على عدة جبهات. ومن المرتقب أن يُعقد مؤتمر صحافي مشترك،
خاص | النقار | أنس دماج يزداد الوضع الإنساني المزري من مآسي اليمنيين، وآخر هذه المآسي ذهاب المئات من الشباب، إن لم يكن الآلاف، للقتال في
قال مراسل موقع "أكسيوس" الأميركي، الثلاثاء، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيعقد اجتماعا مساء اليوم لبحث اتصالات دبلوماسية من شأنها إنهاء الحرب في لبنان. وذكر
لا تخلف الحرب التي تشنها إسرائيل على كل من حماس وحزب الله، خسائر فادحة في الأرواح وحسب، بل تُكلف أيضا فاتورة مالية باهظة الثمن، بحسب ما
نفذ حزب الله، الجمعة، أربع عمليات ضد إسرائيل تنوعت بين القصف الصاروخي والمدفعي على "تجمعات جنود العدو" وبلدة إسرائيلية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية عن تحليق مروحيات
أشار مسؤولون أميركيون منذ فترة طويلة إلى أن وفاة يحيى السنوار ستكون فرصة حاسمة لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس. وفقًا لشبكة CNN، فإن هناك تداعيات كبيرة
«القدس العربي» فيما قال وزير الدفاع في حكومة العليمي بها إن قواتهم جاهزة للتحرك باتجاه صنعاء، علّق قيادي في جماعة “أنصار الله” ، قائلاً: “أعددنا
في واحدة من أعنف الهجمات على القوات الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر من العام الماضي، استهدف حزب الله قاعدة عسكرية للجيش الإسرائيلي في شمال وسط إسرائيل،
"دعونا نكون واقعيين، لقد بدأت الحرب"، هكذا أخبرني أحد الوزراء السابقين قائلا :"إن ما يحدث في الشرق الأوسط لا يبقى في الشرق الأوسط أبداً". فمن الصعب
أعلنت السفارة اليمنية عن خطط لإجلاء اليمنيين العالقين في لبنان برًا عبر المعابر الحدودية إلى سوريا، بعد تنسيق مسبق بين البلدين. ومع ذلك، وبعد أقل من
مع حلول عام على هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول وبدء حرب عصفت بالمنطقة ولا تزال مستمرة، فقدت جماعة حزب الله اللبنانية وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) زعيميهما