بعد الضربة "القاسية" التي تلقاها حزب الله من خلال استهداف أجهزة الاتصالات الخاصة بعناصره والتي أقر بها زعيمه حسن نصرالله، دخل الصراع بينه وبين إسرائيل مرحلة
بينما كان حزب الله اللبناني يتجنب استخدام وسائل الاتصالات عالية التقنية، لتفادي تتبع عناصره من جانب إسرائيل، جاءته ضربات عنيفة من أجهزة أقل تطورا. ففي لبنان،
أثارت تفجيرات أجهزة البيجر واللاسلكي المفخخة في لبنان حالة من الذعر والاندهاش، ما يطرح تساؤلات عن الكيفية التي تمت بها هذه العملية من الناحية التقنية والتكنولوجية،
تشكل الانفجارات المتزامنة لمئات من أجهزة اتصال يستخدمها عناصر في حزب الله الذي نسب الهجوم إلى إسرائيل، ضربة قوية لنظام الاتصالات الخاص به قد تؤثر على
قالت تقارير صحافية أميركية إن إسرائيل قررت تفجير أجهزة الـ "بيجر" في هذا الوقت تحديداً، بسبب مخاوف من اكتشاف "حزب الله" اللبناني عمليتها السرية، بحسب ما قال
انفجر العديد من أجهزة الاتصال اللاسلكية التي يستخدمها رجال يُعتقد أنهم أعضاء في حزب الله اللبناني، ما تسبب في سقوط تسعة قتلى وأكثر من 2700 مصاب
رجح مصدر عسكري، تحدث لمراسلة الحرة في لبنان، أنه تم اختراق الموجة التي تعمل عليها أجهزة الاتصالات المحمولة التي انفجرت، وتسببت في وقوع مئات الإصابات، الثلاثاء،
تنذر أحداث متسارعة بالصومال بإمكانية تصاعد الوضع هناك، خصوصا مع ترقب نشر بعثة حفظ السلام الأفريقية هناك، مطلع العام المقبل، التي من المتوقع أن تساهم فيها
رغم ابتعاد النجم البرازيلي نيمار عن الملاعب قرابة العام، إلا أنه لا يزال يتصدر صفحات التواصل الاجتماعي واهتمامات الجماهير، خاصة بعد تأخر عملية تعافيه من
تطلب أوكرانيا، منذ أشهر، السماح لها باستخدام أسلحة غربية بعيدة المدى لضرب العمق الروسي. وتقول كييف إنها بحاجة إلى تلك الأسلحة لضرب المواقع العسكرية التي تؤوي
تساءل النائب في برلمان صنعاء عبده بشر ما إذا كان المواطن سيكافأ بعد نجاح المولد النبوي برفع الظلم والمعاناة عنه من قبل سلطة
قراءة الصحف لنهار اليوم تحملنا إلى الصراع غير المباشر بين الغرب من جهة وروسيا وإيران من جهة ثانية. إذ تساءلت الإندبندنت البريطانية حول إمكانية خوض بريطانيا