أكرم عبدالغني الجنيد
أسلوب تعامل بعض القيادات الملئ بالعجرفة والعنجهية وعدم اللأمبالة مع كل من يعارضكم أو ينتقدكم، ورسائل التهديد لهم، وكل التصرفات الفاقدة للحكمة والأستشعار بالمسؤولية، والمفتقرة لبمداء الأحتواء، جعلت فريق من التيار المعارض علي رأسهم ألقاضي أحمد سيف حاشد والاستاذ عبدالوهاب قطران وأخرين لا اعرفهم، يبنوا علاقات مع الشيخ حمير الأحمر وأطراف أخرى، بالرغم من اختلافات وجهات النظر بينهم من عدة جوانب مالم يكن جميعها، وذلك بسبب عدم أحتوائكم لهم كنظام حاكم أو كدولة!! بل جعلتموهم يخافون على حياتهم منكم، وخاصة بعد جريمة الأعتداء على زميلهم الكاتب والصحفي مجلي الصمدي، ومن وجهة نظري لهم الحق في هذا التصرف، والغريق يتعلق بقشاية،
أن لم تجعلوا الحكمة سائدة على كل تصرفاتكم مع القريب والبعيد والمؤيد والمعارض فسوف تجبرون كل التيارات المعارضة وكل من ظلمتموهم وهمشتموهم من بينكم يتناسون كل خلافاتهم مع كل الجماعات والتيارات المعارضة مهما كانت، ويشكلون صف واحد ضدكم،
وهذا مابداء يتضح لكل عاقل ورشيد من خلال هذه الصورة، وأيضا من خلال توافق وجهات النظر بينهم ككل في المجال الأعلامي والأجتماعي،والذي بداء مؤثراً في الساحة وخاصة فى الفترة الحالية،
ولنا عبرة وعضة في 2011 عندما تحالفنا مع كل التيارات المعارضة ضد عفاش، بالرغم من كل جوانب الخلافات بيننا وبينهم ولم نعمل حتى للجانب العقائدي والفكري إي حساب،
أخيراً
أذا عاد بينكم من يريد الخير لهذا المشروع
فل يكتفى بالتكالب الخارجي،وليعمل على سد كل الثغرات فى الداخل بحكمة ووعي وتواضع، وليجعل أختلاط الأنصا... ر مع باقي مكونات الشعب السياسية والأجتماعية والقبلية والمدنية من أولى الأوليات،
ومن لايتواضع ويقبل الغير لن يتقبله أحد.
#اللهم_أني_نصحت
#اللهم_فأشهد
*أكرم عبدالغني الجنيد-قيادي عسكري في قوات أنصار الله