يؤكد خبراء الصحة الى أهمية الماء للجسم بهدف الحفاظ على توازنه الصحي وأدائه الوظيفي، ولكن بعض الأطعمة قد تزيد خطر التعرض للجفاف، دون أن ندرك
تعد المسام في البشرة، عبارة عن فتحات صغيرة تفرز الزيوت والعرق وتساعد الجلد على التنفس، ويمكن أن تختلف مسام الجلد في أنواعها وأحجامها، كبيرة أو
ينصح الخبراء، بدمج الأطعمة الغنية بالبيوتين في النظام الغذائي كطريقة أكثر طبيعية وفعالية لدعم الصحة العامة بدلًا من الاعتماد فقط على المكملات الغذائية. وفيما يلي
ذكر موقع "سينس أليرت" المتخصص بالمواضيع الصحية والعلمية، في تقرير مطول أن علامات على البشرة يمكن أن تعتبر مؤشرا لأمراض خفية، مستعرضا بعض الأمثلة على ذلك.
تحتاج البشرةُ الجافّة لعناية أكثر من باقي أنواعِ البشرةِ الأُخرى، لتستعيدَ ترطيبها ونضارتَها، فجفافُ البشرةِ يؤدّي إلى تعرُّضِها لحدوثِ التَّجاعيد وعلاماتِ تقدُّمِ سنِّ البشرة أكثرَ
يعتبر استخدام الماء المثلّج، واحدًا من أهم الحيل الهوليوودية القديمة، والذي يقلّل من انتفاخ الوجه الناجم عن السهر أو الإرهاق، كما يشدّ البشرة ويمنحها مظهراً
التوتر جزء من الحياة، وتتفاعل أجسامنا معه بطرق مختلفة، وبالنسبة للبعض، فإن تأثير التوتر يتجاوز مجرد تسارع ضربات القلب أو الليالي الطوال، بل يظهر
ابتكر العلماء كريم الميلانين الفائق الذي يعالج أضرار أشعة الشمس فور حدوثها، ويمنع تطور التجاعيد. تقول دراسة تم نشرها في مجلة “نيتشر إن بي جي
يعتبر زيت المخملية واحداً من بين أكثر الزيوت الطبيعية المشهورة بدورها في علاج الأمراض الجلدية المختلفة. إذ كانت تستعمل زهرة المخملية قديماً في الطب البديل،
تسعى غالبية الفتيات والسيدات، للحصول على تفتيح لون البشرة والتخلص من اسمرار الصيف ، والحصول على بشرة صحية ومشرقة، لذا فإنه ومع اقتراب فصل الشتاء،