لجأ الشاب مهدي غيلان، أحد عمال المياومة بصنعاء، إلى العمل بالأجر اليومي في حراجات عمال البناء والمهن الحرة، بعد أن ضاقت به السبل عقب تخرجه
أكثر من نصف عام مضى ولم تنفذ سلطة أنصار الله وعدها بتسليم أموال المواطنين المساهمين في مجموعة "قصر السلطانة" التي كانت مملوكة لسيدة الأعمال بلقيس الحداد.