في زمنه، كان المؤتمر الشعبي العام يمثل الحاضنة الشعبية الحقيقية على مستوى الوطن. أساساته المادية والسياسية جعلته التوجه الأهم في فترات التجاذبات الدينية والمذهبية، ليصبح توجهًا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع