تتطور الأمور في الشرق الأوسط بشكل سريع، ففي لحظة واحدة تشهد مواجهة صاروخية، وباستخدام المسيرات بشكل غير مسبوق بين إيران وإسرائيل، وفي اللحظة التالية يعود التركيز
هل أغلق الحساب بين إسرائيل وإيران، وهل استبعدت على الأقل الآن الحرب الموسعة؟ يبدو أن قنوات الاتصال لا زالت مفتوحة بين أطراف الصراع في منطقة الأوسط
تسعى إيران إلى إبراز قوتها العسكرية في مساحة كبيرة بالشرق الأوسط، وذلك من خلال دعمها بالأسلحة والتدريب والمساعدات المالية، لأكثر من 20 مجموعة وحركة، وفق صحيفة
توترات عدة عاشها العراق واليمن وسوريا ولبنان على مدى الأشهر التي أعقبت هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي الذي شنته حركة حماس على إسرائيل وما تلاه
من غزة إلى اليمن وما بينهما، تبدو استراتيجية الرئيس الأمريكي جو بايدن مرتبكة وتقتصر على ردود الأفعال التكتيكية، وهو ما يصب في صالح
شهد الأسبوع الماضي جولة جديدة من العنف في الشرق الأوسط، تعزز المخاوف من توسع دائرة النزاع، في المنطقة المضطربة أصلاً. هذا ملخص ما حدث وما يمكن
تناول تحليل لمعهد "أتلانتيك" التأثير الذي خلّفته هجمات حماس في السابع من أكتوبر والرد الإسرائيلي المستمر في غزة، على استراتيجية الولايات المتحدة في الشرق الأوسط. وقال
في حدث نادر، وصلت أكبر غواصة نووية أميركية إلى الشرق الأوسط، حيث عبرت، الاثنين، قناة السويس المصرية متجهة إلى قرب إسرائيل في خضم تصاعد التوترات بسبب
كتب أندريه كوزماك، في "إزفيستيا"، حول أهداف إيران ومستقبل حكومة نتنياهو في سياق التصعيد الجاري في فلسطين. وجاء في المقال: الجولة الراهنة من الصراع الفلسطيني
اتخذت الولايات المتحدة منعطفًا تصالحيًا، وتوسطت في صفقة تبادل السجناء مع إيران وأطلقت سراح المليارات من الأصول المجمدة، وهي الصفقة التي لا تساعد
سلط المحلل والكاتب السياسي، ستيفن كوك، الضوء على تأثير التقارب السعودي الإماراتي على خفض التصعيد بالمنطقة، مشيرا إلى اتفاق استئناف العلاقات بين الرياض