أصدرت سفارة الولايات المتحدة في بيروت، الأحد، تحذيرات وتوصيات لرعاياها الراغبين في السفر إلى لبنان، وذلك وسط التوترات الإقليمية المتزايدة التي عطلت جداول رحلات جوية. ودعت
اعتذر منظمو دورة الألعاب الأولمبية في باريس عما وصفه بعض النقاد بالمحاكاة الساخرة لـ"العشاء الأخير" خلال حفل الافتتاح الذي أُقيم الجمعة. وظهر في المشهد فنانون وراقصون
أعلن مطار رفيق الحريري الدولي عن إلغاء عدة رحلات إلى بيروت على موقعه الإلكتروني في وقت مبكر من الاثنين بالتوقيت المحلي. وكان من المقرر أن تغادر
أفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية أن قتيلان سقطا وأُصيب 3 آخرون بينهم طفل، فيما وصفتهما بـ"غارتين معادتين"، الإثنين. وذكرت الوكالة أن الغارتين نُفذتا بطائرتين مسيرتين، إذ
أعلنت سلطة صنعاء أمس الانتهاء من إخماد حرائق كل خزانات الوقود في ميناء الحديدة، غرب اليمن، بعد 8 أيام من استهدافها بغارات إسرائيلية. وقال
هدد حلف قبائل حضرموت بمنع إعادة تصدير النفط حال عدم تلبية المطالب الحقوقية للمحافظة، بالتزامن مع استعدادات حكومة العليمي لاستئناف التصدير المتوقف منذ عامين. وأوضح المتحدث
قالت مصادر ملاحية في مطار صنعاء إن الرحلات الخارجية لطيران اليمنية التي كان من المقرر انطلاقها اليوم من صنعاء إلى القاهرة والهند جرى تأجيلها لاستكمال الترتيبات
تخللت دورات الألعاب الأولمبية على مدار تاريخها أحداثا مهمة مثيرة للجدل، سواء فيما يتعلق بالمنافسات الرياضية ذاتها، أو أمور أخرى مرتبطة بأحداث سياسية أو اجتماعية. وطوال
أدانت منظمة رايتس رادار لحقوق الإنسان، ومقرها أمستردام، ما سمتها الإجراءات القمعية التي تقوم بها جماعة أنصار الله ضد المدنيين في مناطق سيطرتها، داعية إياها إلى
كشف مكتب الأمم المتحدة في اليمن عن إحصائية لضحايا الأمطار والسيول التي شهدتها محافظة صعدة الأسبوع الماضي، مشيرة إلى مقتل ثلاثة أشخاص بينهم طفل وإلحاق أضرار
اقتحمت حملة من عشرات الأطقم التابعة لجماعة أنصار الله، اليوم، قرية الزور في مديرية الحداء بمحافظة ذمار، جنوبي العاصمة صنعاء، بعد مواجهات مع الأهالي منذ مساء
هل بدأت معادلة القبيلة والسلطة تشهد المآل ذاته الذي يتكرر على الدوام في تاريخ زيدية الحكم في اليمن؟! يبدو أن ذلك هو ما يحدث الآن بعد