بقلم عبدالوهاب قطران : فتح النبي محمد "ص" مكة عنوة وكانت قريش التي قاتلته وخاضت معه حروب ضارية وحاصرته وهجرته من بيته ، ونكلت به وبأصحابه
تقاعد والدي عبدالقادر السقاف عن العمل في سنة 2014 واعتزل عالم السياسية الذي لطالما كان فيها حيادياً.. فضل تقضية وقته بين أهله و المساعدة في
سيناريو الطريق إلى جهنم كانت جهنم مفتوحة ما قبل ١٩٦٢ وما بعدها في محاولة لإغلاق أبوابها إلى ١٩٦٧ استراح سيناريو إغلاقها وما تلاها إلى
السلطات المتحكمة في الاقتصاد وإدارات البنوك التي حولتها إلى ورقة صراع استولت من خلالها على ودائع وحسابات المواطنين ومن ثم منعت الفوائد تحت مبرر
-العبور من جُحْر النمر - كانت رحلتنا، الخميس قبل الماضي، رحلة شاقة وصعبة، وبالنسبة لي فقد كانت كابوسا أعظم من كل الكوابيس. لكن ماويميز هذه الرحلة
مخزنين مع القاضي احمد سيف حاشد. ستة عشر صديقا لم نكف عن إسداء النصيحة بكون الطب في الهند متخلفا ولن يجدي نفعا، ناهيك
علي عبد العظيم الحوثي كنت أتمنى من الرئيس المشاط أن يقول الآتي: بالنسبة لموضوع المبيدات فهناك تقصير من الجهات الرسمية في التوضيح للناس
(١) صنعاء جهاراً نهاراً ورغم عدم مشاركتها في اتفاق "المناصفة" وعدم إيمانها بأي شكل من اشكال "الشراكة" تطالب "وبالصميل" بنصيبها من ثروات
أحمد سيف حاشد أبلغني صديقي سلطان السامعي بموافقة مكتب الأخ عبدالملك الحوثي التكفل بالعلاج والسماح لي بالسفر، ولكن مضت الأيام دون أن ألمس شيئا إيجابيا
عدتم الآن لإشعال البحر الاحمر والمحيط الهندي لأجل مظلومية غزة وانتصارا للارامل والاطفال . انتصروا لمظلومية مواطنيكم ، اطلقوا سراح من اخذ بالظنة والوشاية
أحمد سيف حاشد لا زلت حتى الآن لا استطيع استيعاب ما فعلته قناة "الميادين" او بالاحرى هل حدث ذلك بالفعل؟! ما الذي يجعل قناة بحجم
تملص علي عبد الله صالح من اعتى المحاورين في اشهر القنوات ، سامي كليب واحمد منصور ومذيعي الشبكات الغربية ، رغم ماعرف عنه من صراحة