بعد نحو أسبوعين من إعلان الولايات المتحدة نشر منظومة "ثاد" المخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية القصيرة ومتوسطة المدى في إسرائيل، عادت وأكدت أنها ستعزز وجودها العسكري في
لا تزال الجهود الدبلوماسية متواصلة من أجل التوصّل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب بين حزب الله وإسرائيل، وتجنيب لبنان المزيد من الخراب والدمار. والمسعى الأهمّ
مع إعلان حزب الله تعيين نعيم قاسم أمينا عاما له، خلفا لحسن نصر الله الذي قتل في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت، تطرح مجموعة من
قصفت إسرائيل مواقع عسكرية في إيران في وقت مبكر، السبت، عبر ثلاث موجات من الضربات على منشآت لتصنيع الصواريخ ومواقع أخرى في إيران. ولا تزال التقييمات
أفاد موقع "أكسيوس"، نقلا عن مصادر إسرائيلية، بأن مصر تقدمت بمقترح "مصغرة" لصفقة تبادل رهائن مع حركة حماس، تتضمن وقفا محدودا لإطلاق النار في قطاع غزة.
لا تخلف الحرب التي تشنها إسرائيل على كل من حماس وحزب الله، خسائر فادحة في الأرواح وحسب، بل تُكلف أيضا فاتورة مالية باهظة الثمن، بحسب ما
أظهرت استطلاعات رأي جديدة، أن المرشحة الديمقراطية لرئاسة الولايات المتحدة، كامالا هاريس، تتقدم بفارق طفيف على المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، وسط مخاوف متزايدة من اندلاع أعمال
شنّت القوات الأميركية، ليل الأربعاء غارات جوية بواسطة قاذفات استراتيجية خفيّة من طراز "بي-2" على منشآت لتخزين السلاح في مناطق يمنية، تسيطر عليها قوات صنعاء. وتبقى
ذكرت مصادر مطلعة لصحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، أن إسرائيل تواجه "نقصا وشيكا" في منظومة الصواريخ الاعتراضية، وذلك في وقت يواصل فيه الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية على
طرح تمكّن طائرة مسيرة أطلقتها جماعة حزب الله اللبنانية من استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية وتسببها في وقوع قتلى وجرحى، الأحد، الكثير من التساؤلات بشأن فعاليات منظومات
وسط تصاعد التوترات بين إسرائيل وحزب الله، تتجدد الدعوات الأميركية والدولية لملء الفراغ الرئاسي الحاصل في لبنان، وتبرز هذه المناشدات في مرحلة بالغة الدقة والتعقيد، تعيش
بعد فترة وجيزة من الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل في الأول من الشهر الجاري، أعلنت اسرائيل وعلى لسان كبار مسؤوليها وقادتها العسكريين أن ردها على الهجوم