رئيس عن بعد ومتسول عن قرب، حاضر مؤتمرات من الطراز الأول، قادم بلا معنى ومغادر بلا وداع. هكذا غدا المنصب الرئاسي لدى العليمي: (أمضي أعود
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع