تساءل المهندس سامي العطاس عن المكان الذي تذهب إليه المليارات والتريليونات التي تجنيها شركات الاتصال في اليمن من خدمة الإنترنت التي تفرض إزاءها أسعارا خيالية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع