تساءل المهندس سامي العطاس عن المكان الذي تذهب إليه المليارات والتريليونات التي تجنيها شركات الاتصال في اليمن من خدمة الإنترنت التي تفرض إزاءها أسعارا خيالية في الوقت الذي تقدمها بأسوأ جودة إنترنت في العالم.
وقال العطاس في تغريدة على منصة إكس رصدتها "النقار": "يباع الجيجا النت في دول الجوار وكل العالم بحوالي سبعة إلى عشرة سنتات وبجودة عالية".
وأضاف: "في اليمن يباع حصريا بحوالي سبعين سنتا وبأسوأ جودة في الكوكب والمجرة".
واختتم العطاس منشوره متسائلا: "أين تذهب مليارات وتريليونات النت؟!".