عبدالوهاب قطران في الخامس عشر من فبراير 2024، كنتُ غائبًا في عتمة الزنزانة الانفرادية، محاصرًا بخوفٍ كثيف يهبط على الروح مثل حجر لا يُزاح. وفي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع