النسيان يُصيبنا جميعًا، ويُسبّب لنا نوعًا من الإحباط أيضًا، أكان لجهة تذكر كلمة عالقة على طرف اللسان، أو فقدان الأشياء المهمّة مثل المفاتيح أو النظارات، أو
أكد باحثون إنه في حين يعد النسيان عادة عجزاً في وظيفة الذاكرة بسبب ارتباطه بالحالات المرضية، إلا أن منظوراً بديلاً ناشئاً يعتبره وظيفة تكيفية للدماغ