من يتأمل للواقع الحالي ووضع نظام المجلس السياسي ومدللته أم 44 سيدرك جيدًا حالهم المزري وحالة الطوارئ المستنفرة لديهم، من المس بعرشهم الذي صاروا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع