أحياناً، عندما أدقق بذهول بفاتورة الغاز والكهرباء وضريبة البلدية الشهرية التي أسددها، يتبادر إلى ذهني تلقائياً فيلم عام 2015 "الكركند". في هذه القصة الغريبة والقاتمة التي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع