يغيظني كثيراً ذلك المثقف و"التنويري" الذي يظن أنه يساعد في فهم وتحليل ومعالجة المشكلة اليمنية من خلال كتاباته التي يتصدى فيها لإشكالات وقضايا فكرية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع