تعاني بلادنا من فوضى عارمة في كافة المجالات والجوانب قلما نجد لها نظير في أي بلد في العالم بحيث أصبحت عصية على الحل وهذه الفوضى
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع