أتابع ما يكتبه ناشطو ومثقفو صعدة عن قضية فصل خدمة "الفورجي" عن صعدة، والكل بين مستاء من حرمان أبناء صعدة، وبين مستغرب من صدور مثل
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع