اتهمت روسيا، الأربعاء، أوكرانيا بالمسؤولية عن التصعيد الأخير في سوريا، زاعمة أن كييف تقدم دعما لوجستيا إلى الفصائل المسلحة في هجومها. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، عن سيطرة القوات التابعة لها على بلدتين جديدتين دونيتسك وزابوريجيا. وقالت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها سيطرت على منطقتين سكنيتين
أقالت روسيا الجنرال سيرغي كيسيل، المسؤول عن قواتها في سوريا، بعد سيطرة الفصائل المسلحة على مدينة حلب شمالي البلاد، حسب ما أفادت وكالة رويترز. القرار
وافق الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين على ميزانية دفاعية قياسية، تشكل ما يقرب من ثلث الإنفاق الحكومي، بينما تشن موسكو حربها في أوكرانيا. وتخصص ميزانية 2025، التي
نقلت وكالة الإعلام الروسية، اليوم الاثنين، عن وزارة الدفاع قولها إن أنظمة الدفاع الجوي الروسية دمرت 15 طائرة مسيرة أوكرانية فوق عدة مناطق روسية خلال الليل.
قال قائد القوات الجوية الفضائية الروسية، أوليغ إغناتسيك، نائب رئيس مركز المصالحة بين الأطراف المتصارعة في سوريا (CRPS)، في مؤتمر صحفي، إن القوات الروسية بالتعاون مع
واصلت القوات الروسية تقدمها في مختلف جبهات القتال في شرق أوكرانيا، كما واصلت السيطرة على قرى وبلدات جديدة، خصوصا في إقليم دونباس، الذي يعتبر أهم هدف
تمكنت القوات الروسية من السيطرة على بلدة جديدة، وهذه المرة في مقاطعة خاركيف، بينما نجحت في تفكيك القوات الأوكرانية في محور كورسك. تفصيلا، أفادت وزارة الدفاع
انضمت فرنسا إلى الولايات المتحدة وبريطانيا في إرسال إشارة إلى أوكرانيا بأنه في إمكانها استخدام أسلحة بعيدة المدى ضد أهداف على الأراضي الروسية، في تحول أثار
في الساعات الأولى من يوم الخميس الماضي، ضرب صاروخ مدينة دنيبرو شرقيّ أوكرانيا، دون أن يعرف كثيرون شيئاً عن هذا الصاروخ ولا حتى الطراز الذي ينتمي
أكد الجيش الروسي، اليوم الجمعة، أنه سيطر على بلدة جديدة قرب كوراخوفي في دونيتسك شرقي أوكرانيا، حيث تتقدم قوات موسكو بوتيرة سريعة في الأيام الأخيرة. ففي
الصاروخ الذي أطلق على دنيبرو كان يحمل عدة رؤوس حربية، وفقاً لمسؤولين أميركيين ومسؤول غربي، فيما قد تكون المرة الأولى التي يستخدم فيها مثل هذا السلاح