لم تكن الأحداث التي استهدفت اللاجئين السوريين في ولاية قيصري التركية وما تبعها من احتجاجات تخللها مواجهات وأعمال عنف في شمال سوريا "عابرة" كما يرى خبراء
تصحو سكينة حسن زيد، ابنة القيادي في جماعة أنصار الله الذي قتل في صنعاء، على سيل من الشتائم والسباب في صفحتها على منصة إكس من قبل
"الإجهاد الحراري"، هو قاتل صامت يتربص ضحاياه في الصيف، حيث يموت الكثير من الأشخاص كل عام نتيجة تعرض أجسادهم لحرارة مرتفعة، وهو أمر تمت ملاحظته بكثرة
من المرجح أن يتسبب قرار المحكمة العليا الإسرائيلية بشأن تجنيد طلاب المعاهد اليهودية المتزمتين دينيا، المعروفين باسم "الحريديم" في الجيش، في إدخال البلاد في صراعات قانونية
قال القيادي في الحراك الجنوبي آزال الجاوي أن جوهر وروح فكرة "الولاية" تعاكس مفهوم الملك العضوض والسلطان الغضوب، أي سلطة الغلبة والإكراه. حسب وصفه. وأشار الجاوي
في العقدين الماضيين، لم يعد مصطلح "تغيير النظام" شائع الاستخدام، وعلى رغم أن هذا هو بالضبط ما تسعى إليه إسرائيل، إلا أن الإسرائيليين لم يستعملوا هذا
دعت شقيقة المعتقل في سجون سلطة صنعاء والمحكوم عليه بالإعدام عدنان الحرازي، رئيس المجلس السياسي الأعلى لأنصار الله مهدي المشاط إلى تذكر أن أخاها هو
في بيان صحفي بعد مقابلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع القناة 14 الإسرائيلية، قالت حركة "حماس" إن كلمات نتنياهو تظهر أنه يسعى إلى اتفاق جزئي
يزداد القلق الأوروبي من تمدد الصراع وتوسع حرب غزة إلى الشمال وإقدام إسرائيل على اجتياح جنوب لبنان لإبعاد حزب الله عن الحدود. وفي هذا السياق، قال
بعد سنوات من السعي عبثا للحصول على تأشيرة الحج، عقد ياسر العزم على الذهاب إلى مكة وأداء الفريضة بدون تصريح رسمي، وهو ما ندم عليه. وإن
سلط موقع "ساينتس أليرت" الضوء على ارتباط ارتفاع درجات الحرارة بتدهور الصحة، خاصة لدى المجموعات السكانية الضعيفة، بما في ذلك النساء الحوامل والأطفال، موضحا أن تغير المناخ
لقي ما لا يقل عن 550 حاجا حتفه خلال أداء فريضة الحج في مدينة مكة المكرمة لأسباب مرتبطة بارتفاع درجات الحرارة القياسي، حسبما أفاد دبلوماسيان عربيان