أفاد مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون بأن الولايات المتحدة قدمت معلومات استخباراتية عن الرهائن الأربعة قبل عملية استعادتهم التي قامت بها إسرائيل من النصيرات وسط قطاع غزة اليوم السبت. وحسب
يعتبر بعض منتقدي رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو، أن هناك "شخصيتين منه"، الأولى تتصرف بشكل عملي في حكومة الحرب المصغرة التي شكلها مع بعض منافسيه الوسطيين،
دعا قادة 18 دولة بينها الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا، في نص مشترك إلى "الإفراج الفوري عن جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس في غزة". وقال
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت "أننا مستعدون لدفع الثمن من أجل إعادة المختطفين"، مشددا على أنه "من بعدها سنعود إلى القتال، وسندخل إلى رفح". وفي
أعلنت إذاعة NOS الهولندية احتجاز عدد من الرهائن في مقهى بمدينة إيدي شرقي البلاد. وأشارت الإذاعة إلى أنه لم تتوفر أي معلومات عن هوية الخاطفين وعدد
قرر مجلس الوزراء الحربي في "إسرائيل"، الخميس، إرسال وفد تفاوضي إلى باريس في إطار المحادثات الهادفة إلى التوصل لاتفاق بشأن الرهائن المحتجزين في قطاع غزة،
اقتحمت عائلات الرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة جلسة للكنيست، وطالبت باستعادة أبنائها عبر صفقة تبادل مع حركة "حماس". واقتحمت العائلات جلسة اللجنة المالية في الكنيست، وطالبوا أعضاء
قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي أهدافا في أنحاء غزة اليوم، بينما أسقطت طائراته منشورات على منطقة رفح تحث الفلسطينيين النازحين هناك على المساعدة في تحديد أماكن الرهائن
أعلنت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس، الاثنين، مقتل اثنين من الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم منذ هجوم السابع من أكتوبر، وذلك من جراء "قصف إسرائيلي" على
انطلقت، مساء السبت، مسيرة في تل أبيب للمطالبة بإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين في قطاع غزة، وفقا لما ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية، والتي
بعثت سارة نتنياهو، زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، رسالة إلى البابا فرنسيس، السبت، تطلب مساعدته في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم حركة حماس في
تجمع آلاف الأشخاص في مسيرة في تل أبيب، السبت، نظمها منتدى أسر الرهائن والمفقودين، للمطالبة بالإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في غزة. وقالت أورين