في أول اتصال بينهما منذ عام 2017، تباحث الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، معربا عن عزمه العمل على إنهاء الحرب في
"احرقوا غزةَ فوراً، ولا شيء غير ذلك!"، هذا نصّ تغريدة لنائب رئيس البرلمان الإسرائيلي، الكنيست، نشرها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وأثارت موجة غضب واسعة دفعت منصة
مع استمرار المفاوضات المعقدة بين حركة حماس وإسرائيل بشأن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، فإن الأخيرة لا تزال تسعى لاستعادة الأسرى في قطاع غزة عبر استخدام
انطلقت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة، بين إسرائيل وحماس، هذا الأسبوع، لبحث إمكانية التوصل إلى اتفاق يفضي إلى وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن المحتجزين
اتهم 12 مسؤولا حكوميا أمريكيا سابقا، استقالوا بسبب الدعم الأمريكي للحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، إدارة الرئيس جو بايدن أمس الثلاثاء "بالتواطؤ الذي لا يمكن
أبدت إسرائيل وحماس انفتاحا على قبول مقترح وقف إطلاق النار الذي أعلنه الرئيس الأميركي، جو بايدن، ودعمه قرار من مجلس الأمن الدولي، لكن لا يصل كلا
وسط استمرار الحرب في غزة منذ أزيد من 7 أشهر، تتصاعد الجهود الدبلوماسية الدولية للتحضير لـ"اليوم التالي" لنهاية النزاع، بهدف التوصل إلى تسوية سياسية شاملة تضع
استعرض تقرير نشرته صحيفة تقرير "الغارديان" البريطانية الحركة الطلابية التي تؤيد الفلسطينيين في الجامعات الأمريكية، حيث سردت قصص ووجهات نظر الطلبة المشاركين فيها. جاء ذلك
قال وزير الدفاع الصهيوني ، يوآف غالانت، إن قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي انسحبت من جنوب قطاع غزة، للإعداد لعمليات في المستقبل، منها عملية في رفح. وزعم
تتعرض حكومات الدول الغربية لضغوط متزايدة بغية وقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل بسبب الطريقة التي تشن بها الحرب ضد حماس في قطاع غزة. وتعد إسرائيل موردا رئيسيا
بعد صدور قرار "غير ملزم" من مجلس الأمن، الاثنين، بوقف إطلاق النار في غزة، تطرح تساؤلات بشأن إمكانية تطبيق "الفصل السابع" من ميثاق الأمم المتحدة، لوقف
استبعد محللون تحدث إليهم موقع الحرة أن يؤدي قرار مجلس الأمن الدولي الأخير الداعي إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة إلى تغيير موقف الحكومة الإسرائيلية