تظهر تعيينات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لأعضاء فريق إدارته بعضا من رؤيته فيما يتعلق بالشرق الأوسط والتي ترتكز على مزيد من الدعم لإسرائيل وربما الميل
نشرت صحيفة "الإيكونوميست" البريطانية اليوم افتتاحية بعنوان "هل سيوقف دونالد ترامب "الحروب" في الشرق الأوسط؟". وأكدت الصحيفة أن الجميع يتفق على أن ولاية ترامب الثانية ستحدث
إعلان دونالد ترامب فوزه بالانتخابات الرئاسية الأميركية أثار موجة من ردود الفعل المتباينة في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط. ففي حين رحبت بعض الدول العربية بعودة
بعد نحو أسبوعين من إعلان الولايات المتحدة نشر منظومة "ثاد" المخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية القصيرة ومتوسطة المدى في إسرائيل، عادت وأكدت أنها ستعزز وجودها العسكري في
وجه وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، بنشر قدرات جديدة في الشرق الأوسط تشمل مدمرات تابعة للبحرية قادرة على التصدي للصواريخ الباليستية، وقاذفات بي 52 الاستراتيجية بعيدة
اتهمت الناشطة والحقوقية ندوى الدوسري، الباحثة في معهد الشرق الأوسط بواشنطن، رئيس منظمة مواطنة للحقوق والحريات في صنعاء عبد الرشيد الفقيه بممارسة الابتزاز
أبدى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش "قلقه البالغ لاستمرار التصعيد في الشرق الأوسط"، بعد الضربات الاسرائيلية على إيران، وفق ما أعلن متحدث باسمه السبت في
كشف مسؤول إسرائيلي لموقع "أكسيوس"، السبت، أن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن سيصل إسرائيل، الثلاثاء، في زيارة تشمل عدة دول أخرى بالشرق الأوسط. وحسب المصدر ذاته،
نشرت صحيفة جيروزاليم بوست مقالا تحدث عن تغير خطوط إيران الحمراء في الشرق الأوسط، طارحاً مسألة الخلاف بشأن ممر زنغزور والعلاقات بين إيران وأرمينيا وأذربيجان وأطراف
كاثرين شير في ذكرى مرور عام على هجوم حماس الإرهابي على إسرائيل، خرج زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي ليعلن عن استهداف 193 سفينة وإطلاق
"دعونا نكون واقعيين، لقد بدأت الحرب"، هكذا أخبرني أحد الوزراء السابقين قائلا :"إن ما يحدث في الشرق الأوسط لا يبقى في الشرق الأوسط أبداً". فمن الصعب
ضمن هدفها المعلن بـ"حفظ استقرار المنطقة ومنع توسع الصراع"، عمدت الولايات المتحدة إلى إرسال تعزيزات عسكرية إلى الشرق الأوسط منذ تأجج الصراع في السابع من أكتوبر/