نايف القانص ما يزال الإحباط مخيّمًا عليّ، فارضًا أجندته الثقيلة، فلم يترك بابًا مفتوحًا للتصالح مع القراءة أو الكتابة، ولا نافذة أمل بتجاوز مرحلة اليأس
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع