تعلمتُ وأنا صغير ما هو كبير.. تعلمنا أن "الوطن العربي" واحد من أقصاه إلى أدناه. ربما كان هذا أجمل ما تعلمته، وبات
نبهناكم .. حذرناكم .. نصحناكم .. صححوا خطابكم، إضبطوا ناشطيكم وصحفييكم وقبل ذلك بعض القيادات عندكم، مرارا وتكرارا دون فائدة، مغرورون، تعتقدون أن الله لم
قد كان بنو العباس أكثر منكم براعة في التمظهر بالدين: المشكلة أن البعض من أصحابنا إذا قيل لهم: أنتم تنتهجون الكذب والمكر بشكل مقزز في
تابعت التعليقات على المنشور المتعلق بقضية "اتباع أهل البيت"، وكانت تعليقات كلها رائعة وموضوعية، أثْرتِ الموضوع بشكل كبير؛ ولذا يُعد النقاش والحوار العلمي والموضوعي أفضل
فتحت الصفحة للتو على رسالة نصها (مساء الخير يا قاضي كيف حالك؟ معك محمد صديقك زنزانة 24) رديت عليه: ارحب ميات ما حنت المذريات اهلا
كنت قد قررت بعد ضغوطات الأصدقاء الأعزاء تأجيل الكتابة عن زنازين الأمن والمخابرات في صنعاء وأستأنف اليوم كتابة نزر يسير منها: ذكرياتي بالسجن وبالزنزانة
إلى الأخ العزيز السيد (أبو جبريل): الحياة كلها صعبة، ويزيد من صعوبتها حينما تجبرك الحياة أن تفقد أغلى وأعز ما فيها، أقاربك، وفلذت كبدك!
أتى عهدٌ جديدٌ وجدناهُ أسوأَ منْ سابقه.. توالتْ الخيباتُ وتتابعت.. كلُ خيبةٍ باتتْ أكبرَ منْ تلكَ التي كنا نعيشها منْ قبل.. صارتْ آمالنا
هل ستغير هذه الحكومة الوضع المزري أم أنها ستعيد إنتاجه؟ لم نعد أمام التغيير الجذري الذي وعدونا به، وإنما أمام تدوير وظيفي؛ ومع كل
خلال اليومين الماضيين تلقيت سيلاّ من الأسئلة عن الأخ العزيز الدكتور علي قاسم حسين اليافعي ( علي جارالله) المعين وزيراً للثقافة في حكومة "ولاية"
طال انتظار التغييرات، وتعاظم سقف التوقعات، وها أنتم اليوم تلكم الحكومة الموعودة، والمولودة في ظرف سوءه معلوم، وكثر فيه اللائم والملوم، حتى ليبدو أن
كل من يصل إلى السلطة في اليمن لم يعد يأبه بما كان يدعيه من بحث كديد عن العدالة والمساواة والمواطنة.. لم يعد يكترث بشيء