يبدو أن المسكنات التي نتناولها بهدف معالجة أعراض الصداع وتخفيفها قد تكون هي السبب في حدوث آلام الرأس واستمرارها. وبحسب ما نشر موقع "ساينس أليرت"، فإن
توصلت دراسة حديثة نُشرت اليوم إلى أن أحدث العلاجات للصداع النصفي لا توفر فائدة كبيرة مقارنة بمسكنات الألم التقليدية. وخلصت الدراسة المنشورة في مجلة "بريتيش ميديكال
اكتشف باحثون من جامعة هونغ كونغ أن تناول الأدوية المهدئة والمنومة يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بكسور العظام. وتشير مجلة Sleep Medicine Reviews إلى أن الباحثين
قال مسؤول في وكالة إغاثة، الاثنين، إن الأطباء في مستشفيات غزة غير قادرين على استخدام المورفين أو مسكنات الألم لعلاج المدنيين، حيث يستنزف الحصار الإسرائيلي للقطاع