يوجه المزيد من عملاء الاستخبارات الصينية، أعينهم إلى فرنسا، حيث يبدو أن عمليات النفوذ والتجسس للقوة العالمية الثانية بعد الولايات المتحدة كان لها حرية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع