كنت في محافظة ذمار خلال اليومين الماضيين لزيارة والدتي وأخي العزيز الدكتور يحيى شفاهما الله وعافاهما وقد شهدت موقفا مثيرا للسخرية ولكنه أيضا مؤلم أن
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع