نايف القانص يُعدّ حزب الإصلاح أحد أكثر القوى السياسية اليمنية إثارةً للجدل، نظرًا لتقلّب مواقفه وتناقضها عبر مختلف المراحل السياسية التي مرّت بها البلاد. فمنذ
وصف السياسي والسفير السابق نايف القانص الإجراءات التي تعتزمها وزارة الداخلية التابعة لسلطة صنعاء (الحوثي)، والخاصة بفصل النساء في وسائل النقل وتخصيص باصات لهن بدعوى
أكد السياسي والسفير السابق نايف القانص أن ما وصفه بالثالوث الديني المتمثل بجماعة أنصار الله الحوثيين في الشمال، والسلفيين في الجنوب، والإخوان في تعز ومأرب،
أكد السياسي والسفير السابق نايف القانص أن جماعة أنصار الله "الحوثي" وظفت "المقدّس" كأخطر غطاء لانهيار الدولة الذي لم يقتصر على سقوط المؤسسات، بل امتد
أكد السياسي والسفير السابق نايف القانص أن ما وصفها بالجماعات المتطرفة حين تصل إلى الحكم يصبح الإرهاب هو منهجها في إدارة الدولة لتمارسه بأشكال متعددة
أكد السياسي والسفير السابق نايف القانص أن مستقبل اليمن يتجه نحو بناء دولة مدنية تشاركية تضمن الحقوق والحريات، مشيرا إلى أن مآل جميع المليشيات والجماعات
أكد السياسي والسفير السابق نايف القانص أن ما يجري في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت قد يشكل بداية لصحوة وطنية شاملة تعيد اليمن إلى مساره الطبيعي،
سخر السياسي والسفير السابق نايف القانص من التحشيدات التي أخرجتها سلطة صنعاء (الحوثي) للاحتفال بعيد الجلاء ورحيل الاستعمار البريطاني، مؤكدا أن ما وصفه بالمستعمر الداخلي
أكد السياسي والسفير السابق نايف القانص أن تجارب الجماعات الدينية السياسية كشفت عن جدلية معقدة بين الدين والعنف والسياسة، حيث لجأت حركاته إلى توظيف المقدّس
ندد السياسي والسفير السابق نايف القانص بإقدام سلطة صنعاء (الحوثي) على اعتقال الأكاديمي الدكتور حمود العودي أستاذ علم الاجتماع في جامعة صنعاء، واصفا الاعتقال
نايف القانص المفاوضون من أجل السلام هم أنفسهم تجّار الحروب، فهل يستطيع تاجر الحرب أن يحقق السلام؟ وهل يمكن لمن تحسّنت أوضاعهم في زمن الأزمات
أكد السياسي والسفير السابق نايف القانص أن ما وصفه بالتناقض الصارخ في بيان المؤسسة العامة للأسمنت يثير أسئلة مشروعة حول مفهوم “حماية المستهلك” الذي ترفعه