اعتبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، يوم الأحد، أن الضربات الجوية الأميركية على ثلاث منشآت نووية إيرانية جعلت العالم أكثر أمنا، مقللا من المخاوف من أن
أكد وزير التجارة البريطاني، جوناثان رينولدز، الأحد، أن بريطانيا لم تشارك في الضربات الجوية الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، والتي نُفذت فجر الأحد 22 يونيو، لكنها
صرح مسؤول أمريكي لشبكة CNN أن الولايات المتحدة استخدمت 6 قاذفات من طراز B-2 "الشبح" لإسقاط 12 قنبلة "خارقة للتحصينات" على موقع فوردو النووي في إيران. وأضاف المسؤول
كشف الحرس الثوري الإيراني، الأحد، أنه استخدم صاروخ "خيبر شكن" لأول مرة في توجيه ضربة ضد إسرائيل بأعقاب الهجوم الأمريكي على المنشآت النووية في البلاد، فجرا
نفذت الولايات المتحدة فجر السبت، 22 يونيو 2025، ضربة عسكرية خاطفة ودقيقة ضد منشآت نووية ومواقع استراتيجية داخل إيران، في واحدة من أخطر مراحل التصعيد بين
كشفت الاحتلال الإسرائيلي عن الهدف من الضربة التي وجهتها، مساء الأحد، لإحدى البنايات في ضاحية بيروت الجنوبية. وفي بيان مشترك لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،
قصفت إسرائيل مواقع عسكرية في إيران في وقت مبكر، السبت، عبر ثلاث موجات من الضربات على منشآت لتصنيع الصواريخ ومواقع أخرى في إيران. ولا تزال التقييمات
أفادت رويترز نقلا عن مصدرين بانتشال جثمان الأمين العام لجماعة حزب الله حسن نصر الله من موقع الهجوم الجوي الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت. وظهر في
أفادت مصادر خاصة لمراسل "الحرة" في بيروت أن أعمال رفع الأنقاض والبحث التي كانت جارية منذ صباح الأربعاء في موقع الضربة الإسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت
أشارت القناة 12 الصهيونية، إلى أن القيادي في حزب الله، فؤاد شكر وأسمه الحركي "الحاج محسن"، هو المستهدف في الهجوم على ضاحية بيروت الجنوبية مساء الثلاثاء.
بلغ حجم الأضرار المادية للضربة الإسرائيلية على ميناء الحديدة في غرب اليمن، نحو 20 مليون دولار من دون احتساب الخسائر النفطية، حسب ما نقلت وكالة فرانس
وصف رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو الضربة التي استهدفت نازحين في رفح جنوبي قطاع غزة، بأنها "حادث مأساوي"، مشيرا إلى أن حكومته "تحقق فيه". وقال نتنياهو