قبل خمس سنوات من رحلة كونكورد الأولى، حلّقت طائرة مهيبة أخرى في الأجواء، وكادت أن تُصبح مصدر إلهام لطائرة ركاب أسرع من الصوت. كانت طائرة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع