عادت المواجهات المحتدمة إلى إقليم كردفان من جديد بعد فترة هدوء نسبي، إذ تمكن الجيش بمساندة من القوات المشتركة التابعة للحركات المسلحة من استعادة بلدة أم
قتل 15 شخصا وجرح 12 آخرون "بعضهم في حالة حرجة" في قصف استهدف سوقا في مدينة الفاشر بشمال دارفور في غرب السودان الثلاثاء، على ما أفاد
مثل زعيم المعارضة في جنوب السودان، نائب الرئيس السابق رياك مشار أمام المحكمة الإثنين لجلسة استماع بتهمتي ارتكاب جرائم ضد الإنسانية والخيانة، وفق ما أفاد الإعلام
قٌتل ما لا يقل عن 75 شخصا الجمعة في قصف بطائرة مسيّرة استهدف مسجدا بمدينة الفاشر في دارفور غرب السودان، وفق حصيلة أولية لأجهزة الإسعاف. ويثير
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في ليبيا، الأربعاء، نجاة 13 شخصا فقط بعد انقلاب قارب كان يقل 74 شخصا، معظمهم لاجئون سودانيون، قبالة ساحل مدينة
تواصلت المواجهات العسكرية بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" بولاية شمال كردفان، ووصفت المعارك بأنها الأعنف منذ اندلاع الحرب، بخاصة في منطقتي كازقيل والرياش على طريق
شهد عدد من المناطق بولاية شمال كردفان، وبخاصة قرب الأبيض ونواحي طريق الصادرات الرابط بين أم درمان وبارا، مواجهات ضارية بين الجيش وقوات "الدعم السريع" استخدمت
رفضت الحكومة السودانية المدعومة من الجيش أمس السبت مقترح هدنة قدمته أول أمس الجمعة الولايات المتحدة والسعودية والإمارات ومصر، رافضة استبعادها من عملية الانتقال السياسي المستقبلية
فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على كتيبة البراء، أبرز الأجنحة المسلحة لتنظيم الإخوان في السودان، ووزير المالية السوداني جبريل إبراهيم، لتورطهما في الحرب المستمرة في السودان
لقي نحو 1500 شخص حتفهم جراء انزلاق للتربة في قرية ترسين الواقعة في منطقة جبل مَرَّة بولاية وسط دارفور غربي السودان. وقال بيان صادرعن "حركة تحرير
تصاعدت حدة المواجهات أمس الأربعاء بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" داخل مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، بصورة غير مسبوقة، إذ تعرضت المدينة لساعات طوال
ما زالت المعارك والمواجهات العسكرية الشرسة بين الجيش السوداني وحلفائه من جانب وقوات الدعم السريع من جانب آخر محتدمة على محوري شمال كردفان ودارفور، ففي وقت