كشفت دراسة أمريكية أن الاستخدام المنتظم للأسبرين بجرعات منخفضة يمكن أن يحمي المصابين بداء السكري من النوع الثاني من مضاعفات قاتلة. ووجدت الدراسة الأولية الجديدة
كشفت دراسة جديدة أجراها علماء أستراليون عن تأثير صحي خطير يسببه مرض السكري من النوع الثاني. وأظهرت الدراسة، التي أجراها علماء من جامعة سيدني الأسترالية، أن
في تقرير صحي جديد، سلط الضوء على أهمية التغذية في ضبط مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري، مشيرًا إلى أن التغيير في نمط الحياة
يُعد داء السكري حالة مزمنة تؤثر على كيفية معالجة الجسم للغلوكوز، مصدر الطاقة الرئيسي للخلايا. ويقول مراقبون إن العديد من الأشخاص يظلون دون تشخيص لأنهم يتجاهلون
الإنسولين عبارة عن هرمون يفرزه البنكرياس، ويساعد الجلوكوز في الدم على دخول الخلايا في العضلات، والدهون، والكبد، حيث يتم استخدامه للطاقة. يقوم الكبد أيضًا بإنتاج الجلوكوز
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من كلية لندن الجامعية في المملكة المتحدة إلى أن استهلاك الأطعمة الفائقة المعالجة يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري
هل صحيح أنّ من يتناولون أدوية إنقاص الوزن الجديدة مثل أوزمبيك ( Ozempic)، أو ويغوفي (Wegovy) أكثر عرضة ربما للإصابة بنوع نادر من العمى بحسب ما
بيّنت دراسة أن حمض الإلينوليك؛ المركب الطبيعي الموجود بالزيتون، يمكن أن يخفض مستويات السكر بالدم ويعزز فقدان الوزن. وحسب «روسيا اليوم»، تفتح نتائج الدراسة، التي قادها
كشف باحثون من مستشفى الأطفال في فيلادلفيا (CHOP) عن الآليات الكامنة وراء علاقة جزيء معين بتنظيم حساسية الأنسولين، ما يمهد لعلاج محتمل لمرض السكري من النوع الثاني المرتبط
اكتشف علماء من معهد ميونيخ هيلمهولتز لبحوث داء السكري والأمراض الأيضية بجامعة توبنغن، أن فقدان الوزن يمنع بشكل فعال تطور مقدمات السكري إلى داء السكري لدى
تتأثر صحة الأفراد بالعادات غير الصحية، حيث إن عادات الأكل السيئة يمكن أن تسبب مشاكل خطيرة مثل ارتفاع ضغط الدم والسمنة وأمراض القلب والسرطان، وبالتالي، من
كشف باحثون من المركز الطبي الجامعي في ليوبليانا بسلوفينيا، أن «سيماجلوتايد» وهو عقار لعلاج السكري يحسن حاسة التذوق، ويغير التعبير الجيني في اللسان، ويغير استجابة الدماغ