خاص | النقار تتطور الصورة عند القيادي في جماعة أنصار الله أحمد حامد، لتتعدى منصبه كمدير لمكتب رئاسة جمهورية، بحيث يمكن أن يصبح فيها هو الرئيس،
تتسع هوة المصالح بين الأجنحة فتتعمق الخلافات والصراعات. وبحسب المشهد العام، ليس الحديث هنا عن وجهات نظر متباينة، بل عن تقاطع مصالح وصراع نفوذ قد
لا تهديدات بعد الآن ولا مفاجآت ولا حج بالبنادق، والعدو الذي لا تفاوض معه إلا بلغة السلاح، أصبح هذه المرة قريبا لدرجة أن يأتي سفيره