توصلت دراسة جديدة إلى أن بقايا أجزاء من الحمض النووي التي خلّفتها فيروسات أصابت أسلافنا القدماء، قد يتم تنشيطها لتسبب السرطان لدى البشر في العصر الحديث،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع