يهدد الهجوم الإيراني غير المسبوق على إسرائيل، واحتمال تصعيد الأعمال القتالية في المنطقة، بـ"توريط الأردن"، الحليف الرئيسي للدول الغربية، والبلد الذي تعتبره دول الخليج محوريا لأمنها،
لم تمض أيام قليلة حتى تعرض رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لضغوط هائلة. بعد مقتل سبعة من عمال الإغاثة من مؤسسة "المطبخ المركزي العالمي" الخيرية على
تجدد القصف المتبادل بين «حزب الله» اللبناني وإسرائيل، أمس، وأفادت صحيفة إسرائيلية بأن مسيرتين مفخختين جرى توجيههما من جنوب لبنان، اخترقتا الأجواء الإسرائيلية دوي تفعيل صافرات
كشف إعلام إسرائيلي أن تل أبيب تعتزم نصب 10 آلاف خيمة قرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة خلال أسبوعين؛ تمهيداً لاجتياح جيشها المدينة برياً. بعدما بات
كشف مسعفون وسكان إن الدبابات الإسرائيلية عادت الثلاثاء إلى مناطق في شمال قطاع غزة كانت قد غادرتها قبل أسابيع بينما شنت طائرات حربية غارات جوية على
نعى "حزب الله" اللبناني اليوم الثلاثاء، عنصرا في صفوفه، قتل في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة كان يستقلها في جنوب لبنان. وقال "حزب الله" في بيان له:
تزايدت التوقعات خلال الأيام القليلة الماضية بشأن الرد الإسرائيلي على هجوم إيران غير المسبوق، وسط تأكيد القادة الإسرائيليين على أنه "ليس لديهم خيار سوى الرد". وأشارت
قال مسؤول رفيع في الإدارة الأميركية ومصدر آخر مطلع على المعلومات الاستخبارية لشبكة "سي أن أن" إن الولايات المتحدة تتوقع أن يكون الرد العسكري الإسرائيلي على
أفاد تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال"، بأن مسؤولين غربيين يتوقعون أن ترد إسرائيل بشكل وشيك على الهجمات الإيرانية، اعتبارا من اليوم الاثنين، بينما تتجه الأنظار إلى
قالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري الأحد إن الجيش الإسرائيلي اعترض طائرة مسيرة بالقرب من إيلات، مضيفة أن تقديراتها تشير إلى أن الطائرة أُطلقت من اليمن.
قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، الأحد، إن إيران أبلغت الدول المجاورة قبل 72 ساعة من هجومها برد "معين" ضد إسرائيل. وأضاف أمير عبداللهيان في
"هل انتهى الأمر أم لا؟"، سؤال أثار حالة من الجدل في أعقاب الهجوم الإيراني "غير المسبوق" على إسرائيل، والذي تبعه "توعد إسرائيلي بالرد" في مقابل