تساءل الناشط في جماعة أنصار الله حمزة المطاع عن مآل الهدنة بين صنعاء والرياض والتي مضى عليها عامان دون الوصول إلى نتيجة، مشيرا إلى تكون
تغيرت طبيعة القتال بين إسرائيل وحماس مع دخول الدبابات الإسرائيلية إلى جنوب قطاع غزة يوم الأحد 3 ديسمبر/كانون الأول. بالنسبة للجيش الإسرائيلي، يشكل هذا الجزء
أصدرت وزارة الخارجية المصرية، مساء الجمعة، بيانا أدانت فيه انهيار الهدنة وتجدد القصف الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة الفقير والمحاصر، محذرة من عواقب التهجير القسري للفلسطينيين
مع تمديد الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس ليوم إضافي، يجري وسطاء أمريكيون وعرب مباحثات لاستمرار الإفراج عن المعتقلين والرهائن بين الطرفين ما قد يسمح بتوسيع المفاوضات
ناقشت صحف بريطانية ملف الحرب في غزة، والهدنة المؤقتة، وعلى رأسها التايمز التي نشرت تقريرا لمراسلها في القدس أنشيل فايفر بعنوان "ماذا ستفعل إسرائيل بعد نهاية
صرح ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات في مصر بأنه تم تمديد الهدنة الانسانية في قطاع غزة بجهود مصرية قطرية مكثفة، لمدة يوم واحد. وأوضح أن
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إنه مع عودته إلى منطقة الشرق الأوسط، فإنه سيركز على تمديد فترة التهدئة في الهجوم الإسرائيلي على غزة، "حتى نواصل
أفادت قناة RT قبل قليل بإطلاق الدبابات الإسرائيلية النار شمال غربي قطاع غزة، وتصاعد أعمدة من الدخان في المنطقة. وأشارت القناة إلى احتمال أن تكون
أعلنت قطر وحركة حماس الفلسطينية مساء اليوم الاثنين التوصل إلى اتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة ليومين إضافيين. وقال متحدث
أكدت مصادر مصرية أن المفاوضين يقتربون من الاتفاق على تمديد الهدنة في قطاع غزة، وإطلاق سراح المزيد من الأسرى والمحتجزين. وقالت المصادر إن المفاوضين يعملون على
أكدت وزارة الخارجية الصهيونية، الإثنين، استعداد الكيان الصهيوني لـ"تمديد الهدنة في غزة"، محملة حركة حماس، المسؤولية عن سلامة جميع المحتجزين بالقطاع، بعد الحديث عن "وجود بعضهم
دخلت هدنة الأربعة أيام بين إسرائيل وحماس يومها الأخير، الإثنين، وسط مساعي لتمديدها من قبل أطراف عدة. وتضغط قطر ومصر والولايات المتحدة من أجل تمديد الهدنة