في ظل أوضاع إنسانية "كارثية" في قطاع غزة، تجري الولايات المتحدة "جهودا مكثفة" من أجل التوصل لوقف إطلاق النار في القطاع، بينما "تتمسك" إسرائيل وحركة حماس
اعتبرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الدولية اليوم الاثنين أن الضربات الجوية الإسرائيلية على ميناء الحديدة اليمني مساء 20 يوليو/تموز 2024، تشكل جريمة حرب محتملة. وقالت في
أسفرت غارات لطيران الاحتلال الإسرائيلي على غزة عن استشهاد 28 شخصا، الأحد، بما في ذلك 5 توائم صغار. حسب مسؤولين صحين محليين. وشمل القصف الإسرائيلي غارة
من المقرر أن يصل وفد إسرائيلي إلى العاصمة المصرية القاهرة، اليوم الأحد، لعقد لقاءات بهدف إيجاد "أرضية مشتركة" حول بعض القضايا قبل استئناف جولة المفاوضات الأربعاء
"هل اقتربت إسرائيل من تحقيق هدفها بالقضاء على حماس؟ أم أن الحركة تعيد بناء نفسها من جديد؟"، سؤالان صاحبا إعلان الجيش الإسرائيلي عن حصيلة قتلى الحركة
قتل 10 أشخاص على الأقل، بينهم أطفال، بغارة إسرائيلية على النبطية في جنوب لبنان، السبت. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن الغارة الإسرائيلية تسببت بسقوط 10 قتلى
ينظر إلى المحادثات في قطر الهادفة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة على أنها فرصة لتقليل خطر اندلاع حرب أوسع نطاقا، خاصة في ظل توقع رد
قالت وزارة الخارجية الأميركية إن الوزير أنتوني بلينكن سيتوجه إلى إسرائيل، السبت، لمواصلة الجهود الدبلوماسية لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة. وأضافت
أفادت صحيفة "واشنطن بوست" بأن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وسعت نشاط إسرائيل الاستيطاني في الضفة الغربية بوتيرة "غير مسبوقة". وقالت الصحيفة إن وزير المالية
كشفت مصادر إسرائيلية، الخميس، أن تل أبيب تتوقع شن حزب الله هجوما عليها في نهاية الأسبوع الحالي. وقالت المصادر إنه بنهاية الأسبوع "ستكون إسرائيل في أقصى
وجه زعيم حركة معسكر الدولة في إسرائيل، بيني غانتس، الخميس، انتقادات لاذعة لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو متهما إياه بالعبث بمصير البلاد. وقال غانتس لنتنياهو بحسب ما
كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن مسؤولا كبيرا سابقا في الموساد رفع دعوى قضائية ضد جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشاباك"، مدعيًا أنه استجوبه باستخدام أساليب مهينة وقاسية