وسط التحذيرات المتكررة من خطر المجاعة في قطاع غزة، جاء مقتل عمال إغاثة أجانب وإعلان منظمة "وورلد سنترال كيتشن" الخيرية وقف نشاطها في القطاع، ليزيد المعاناة
تتعرض حكومات الدول الغربية لضغوط متزايدة بغية وقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل بسبب الطريقة التي تشن بها الحرب ضد حماس في قطاع غزة. وتعد إسرائيل موردا رئيسيا
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن القلق البالغ حيال معلومات عن استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي للذكاء الاصطناعي في حرب غزة. وقال غوتيريش إن هذه "التكنولوجيا ينبغي توظيفها
قال البيت الأبيض إن الرئيس بايدن أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما تحدثا يوم الخميس أن "الوقف الفوري لإطلاق النار ضروري لتحقيق الاستقرار وتحسين الوضع
جميع الحروب، باستثناء أقصرها، تشهد أوقاتاً يصبح فيها القتل روتيناً كئيباً اعتيادياً لا يتغير. هناك أيضاً لحظات وأحداث، كتلك التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط في الأيام
أصبحت الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس هي الأكثر دموية بالنسبة لعمال الإغاثة منذ أكثر من عقدين، وفقا لقاعدة بيانات أمن عمال الإغاثة. وفي أقل من ستة
ذكرت وزارة الخارجية الأمريكية، الأربعاء، أن الغارة الإسرائيلية على قافلة المطبخ المركزي العالمي "غير مقبولة بغض النظر عن السبب". وقال المتحدث باسم الوزارة ماثيو ميلر إن
أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء بارتكاب "خطأ جسيم" بعد الضربة التي أسفرت عن استشهاد سبعة متعاونين مع منظمة "وورلد سنترال كيتشن" الأميركية غير الحكومية في
عادت الخلافات القديمة بين حركتي حماس وفتح إلى الواجهة مجددا، مع تصاعد التوترات بينهما على خلفية اتهام حماس السلطة الفلسطينية، بإرسال رجال أمن إلى شمالي غزة
أدان وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه الثلاثاء بشدة الغارة الجوية الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل سبعة أشخاص يعملون في مؤسسة ورلد سنترال كيتشن الخيرية التابعة للطاهي
قُتل 7 أشخاص يعملون مع منظمة "المطبخ المركزي العالمي" في غزة، في "غارة إسرائيلية"، وفقا لبيان صدر عن المنظمة الثلاثاء. وقالت المنظمة في البيان: "يشعر المطبخ
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الاثنين ارتفاع حصيلة شهداء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 32845 شخصا والجرحى إلى 75392. وقالت الوزارة في تقريرها