تساءل الناشط نائف عوض عن مصير صندوق دعم المعلم التابع لسلطة صنعاء بعد مرور نصف العام الدراسي الحالي، في الوقت الذي لم يحصل فيه المعلمون
دعا نادي المعلمين المواطنين في ظل سلطة صنعاء إلى رفض دفع أي مبالغ تضاف إلى فواتير الكهرباء والمياه باسم المعلم، متهما سلطة صنعاء
طالبت نقابة المعلمين اليمنيين، بضغط دولي وأممي على سلطة صنعاء لإجبارها على صرف المرتبات المنقطعة منذ ثمان سنوات، مهددة بالتصعيد عبر فعاليات احتجاجية حتى تحقيق
أكد الناشط والتربوي في صعدة محمد أحسن عدلان عدم صرف سوى حافز واحد للمعلمين على الرغم من اقتراب نهاية النصف الأول من العام الدراسي
“كاد المعلم…”، هكذا يحدث أن تتردد هذه العبارة على كل حنجرة، إبراءً للذمة بأن هناك يومًا مخصصًا للمعلم يحتفي به العالم، ومن ضمن ذلك العالم، بلد
طالب الناشط نايف عوض حكومة صنعاء، بصرف مرتبات المعلمين في مناطق سيطرتها. ووصف عوض في تغريدة له، اليوم، على منصة إكس رصدها النقار
طالبت نقابة المعلمين اليمنيين سلطة صنعاء بصرف مرتبات المعلمين المتوقفة منذ نحو عشر سنوات واطلاق جميع التربويين المعتقلين في السجون. وقالت النقابة في بيان
خاص | النقار لا شيء على ما يرام أبداً، يا معالي الوزير الجديد. فالمعلم في أتعس حال، والمدارس الحكومية مهجورة إلا من الرياح التي تصفع أبوابها،
اتهم نادي المعلمين اليمنيين سلطة صنعاء بالعمل على إغلاق أبواب التعليم وفتح أبواب الجهل والتخلف للطلاب، في ظل تجاهلها قضية رواتب المعلمين. وقال النادي في تغريدة
أكد نادي المعلمين اليمنيين أن استمرار سلطة صنعاء في قطع المرتبات يثبت أنها ليست على القدر الكافي من المسؤولية تجاه وطن لا تستطيع أن ترعى
كشف الناشط في جماعة أنصار الله إسماعيل الجرموزي طبيعة العلاقة الأسرية بين القيادي في الجماعة أحمد حامد مدير مكتب رئاسة الجمهورية وبين المدير التنفيذي لمؤسسة
صندوق المعلم، إنه مثلث برمودا الخاص بسلطة صنعاء والذي تبتلع من خلاله كل سفينة غصبا. كما أنه طولقة ابن علوان التي تنبت بالدهن، لكن لتدهن به