وجدت دراسة جديدة أن تناول الأطعمة الغنية بالمحليات عوضا عن السكر أدى إلى انخفاض في الشهية والشعور بالجوع، على عكس الاعتقاد الشائع. ودرس باحثو جامعة "ليدز" آثار
يواجه بعض الأشخاص، خلال شهر رمضان المبارك، تحديات صحية مثل انخفاض مستويات السكر في الدم أثناء فترة الصيام، ما يسبب الإرهاق والدوخة، وفي بعض الحالات
يرى الكثير من خبراء الصحة أن الصيام لساعات طويلة بالامتناع عن الطعام والشراب هو أمر آمن بالنسبة للعديد الأشخاص، بيد أن هناك محاذير ومخاطر يجب يتجنبها
أثبت علماء جامعة جنوب الأورال الحكومية الروسية مع فريق بحث دولي، إمكانية استخدام مستخلص أوراق الزيتون في علاج النوع الثاني من داء السكري، وفق «نوفوستي». وقد
اكتشف علماء الأحياء الجزيئية الأمريكيون أن معدل تطور مرض السكري من النوع الأول يتوقف على كمية بروتين METTL3 التي تنتجها خلايا البنكرياس في المراحل المبكرة من
أعلن فريق من العلماء أنه يعمل على تطوير "علاج ثوري" لمرض السكري من النوع الأول، يقوم على زراعة الخلايا المنتجة للإنسولين. وسيتم زرع الخلايا القادرة على
يعاني ما يقرب من 500 مليون شخص حول العالم من مرض السكري، ويعتبر السكري مرضاً مزمناً يحدث عندما يعجز البنكرياس عن إنتاج الإنسولين بكمية كافية، أو
مرض السكري من النوع الأول حالة مرضية تستمر مدى الحياة وليس لها علاج حتى الآن رغم الأبحاث التي تجرى منذ سنوات، وأظهرت دراسة حديثة أن هناك
تشير الدكتورة زهرة بافلوفا أخصائية الغدد الصماء، إلى أن الأطباء خلال عشرات السنين كانوا ينصحون المرضى بتناول منتجات الألبان المخمرة في الليل. ولكن اتضح حاليا أن
يعتبر السكر أكثر المواد استهلاكا في تاريخ الغذاء، وأكثر النكهات التي اجتمعت الأذواق على تفضيلها، وهو مع ذلك الأكثر خطورة على الصحة، حيث يُوفِّر سعرات حرارية
حثت الدكتورة إيرينا بيساريفا خبيرة التغذية الروسية، الأشخاص الذين يعانون من داء السكري على التخلي عن نوعين من الأطعمة- التمور والزبيب. وتشير الطبيبة موضحة في حديث
نشرت مجلة «هيلبراكسيسنت» الألمانية، نتائج دراسة فريق بحث من كوريا الجنوبية عن التأثير الفعال لكرز القهوة في الحماية من أمراض خطيرة، مثل السكري، والكبد الدهني، وزيادة