أعلن سياسيون وحقوقيون وناشطون عن تضامنهم مع الأستاذة نادية يحيى الهمداني، إزاء ما تعرضت له من مضايقة وتهديد في العاصمة صنعاء، على خلفية مطالبتها بحقوقها.
جاء ذلك في بلاغ لهم موجه إلى رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء
بلاغ إلى وزير الداخلية في صنعاء، والنائب العام في صنعاء.
وقال البلاغ: "بخصوص الأستاذة نادية يحيى الهمداني حيث تتعرض لتهديدات من ارقام تلفونية على خلفية مطالبتها المستمرة في حقها في الميراث.
وأَضاف البيان مخاطبا وزير الداخلية والنائب العام في صنعاء: "نناشدكم تحمل مسئولياتكم في حماية مواطنة يمنية كل ما صنعته انها نقلت قضيتها إلى وسائل التواصل الإجتماعي بعد ان اعيتها السبل في استرداد حقها.
وحمل سلطة صنعاء كامل المسئولية القانونية والأخلاقية والدينية في حماية نادية الهمداني من التهديدات المستمرة التي تواجهها من ارقام مختلفة عبر التلفون على خلفية مطالبتها بحقوقها الشرعية من الورث الشرعي بعد وفاة ابيها.