تواصلت الدعوات الواسعة والمتزايدة في مختلف مواقع التواصل الاجتماعي إلى مقاطعة شركة الاتصالات يمن موبايل، مقرها الرئيسي في صنعاء.
واتهم مئات الناشطين شركة يمن موبايل، المسيطر عليها من قبل جماعة أنصار الله، باللصوصية وسرقة أرصدة المشتركين وتحولها من شركة تقديم خدمات إلى شركة ناهبة وانتهازية حسب تعبيرهم.
ورصدت النقار عددا من الهاشتاغات والوسوم على منصات التواصل الاجتماعي من مثل: "#خفضوا_النت_ياسرق_موبايل
#ي يمن_موبايل_تنهب_الشعب_اليمني"، يمن_موبايل_شركة_انتهازية"،
وغيرها تندد برداءة خدمة الاتصالات ورفع سعر باقات الإنترنت وسرقة أرصدة المشتركين.
ودعت الهاشتاغات والوسوم إلى مقاطعة الشركة واستبدال أرقامها بأرقام شركات الاتصالات الأخرى.