أعلنت الأمم المتحدة عن إرسال فريق من الخبراء البيئيين لتقييم آثار غرق سفينة "روبيمار" وحمولتها من الأسمدة الكيماوية في البحر الأحمر.
وأكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن خبراء من برنامج الأمم المتحدة للبيئة سيرسلون إلى اليمن لإجراء تقييم شامل للعواقب المحتملة لهذه الكارثة.
وشدد على أهمية تجنب أية أعمال قد تزيد من تفاقم الوضع في هذه المنطقة المضطربة.
وقال إن الأمين العام للأمم المتحدة؛ أنطونيو غوتيريش يشعر "بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بغرق السفينة قبالة السواحل الغربية لليمن والعواقب البيئية والاقتصادية والإنسانية المحتملة على البلاد والمنطقة ككل".